تحدث أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر ، المفتي الأسبق للديار المصرية، عن العلاقة مع الشيعة وخاصة مع إيران، فقال "ليس لدينا مشكلة مع إيران وقد زارني مؤخرا علي لاريجاني (رئيس البرلمان الإيراني) والاتصال مستمر بيننا ولكن لدينا تحفظ على موضوع التبشير بالتشيع"، وأضاف "الأمور تسير إلى الأفضل من هذه الناحية".
وانتقد الطيب حملات التبشير المسيحية والشيعية التي تعتمد على "إغراء الشباب بالأموال للتحول إلى المذهب الشيعي أو للتنصر"، وذكر أن "المسؤولين في إيران أنكروا علاقتهم بهذا النوع من التصرفات"، ورجح أن تكون "جزءا من التمويل الأميركي الذي يغذي التبشير بالمسيحية وغايته بث التفرقة"، على حد قوله.
وأوضح الطيب، الذي يترأس وفد علماء الدين الإسلامي المصريين إلى باريس، أنه غير مطروح إنشاء معهد فقهي موحد للشيعة والسنة، وقال "فقهنا هو فقه خلافي حتى في داخل السنة وأي محاولة لدمج الآراء المختلفة في مذهب واحد هي فاشلة"، وأضاف "لماذا، وهذا أمر يسر ورحمة أن يكون رأيين أو ثلاثة أو أكثر والفكر الإسلامي ولد تعدديا ولا يمكن أن يكون فقها واحدا وشريعة الله واسعة وحصرها في مذهب واحد هو نوع من التضييق"، على حد قوله.
وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، إيلاف
وانتقد الطيب حملات التبشير المسيحية والشيعية التي تعتمد على "إغراء الشباب بالأموال للتحول إلى المذهب الشيعي أو للتنصر"، وذكر أن "المسؤولين في إيران أنكروا علاقتهم بهذا النوع من التصرفات"، ورجح أن تكون "جزءا من التمويل الأميركي الذي يغذي التبشير بالمسيحية وغايته بث التفرقة"، على حد قوله.
وأوضح الطيب، الذي يترأس وفد علماء الدين الإسلامي المصريين إلى باريس، أنه غير مطروح إنشاء معهد فقهي موحد للشيعة والسنة، وقال "فقهنا هو فقه خلافي حتى في داخل السنة وأي محاولة لدمج الآراء المختلفة في مذهب واحد هي فاشلة"، وأضاف "لماذا، وهذا أمر يسر ورحمة أن يكون رأيين أو ثلاثة أو أكثر والفكر الإسلامي ولد تعدديا ولا يمكن أن يكون فقها واحدا وشريعة الله واسعة وحصرها في مذهب واحد هو نوع من التضييق"، على حد قوله.
وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، إيلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق