كشفت مصادر أمنية أن قوات الأمن المصرية بدأت اليوم السبت عملية بحث عن رجلين سودانيين يشتبه في أنهما خططا لمهاجمة أهداف سياحية في شبه جزيرة سيناء من خلل متفجرات يجملانها في شاحنتهما.
وقالت مصادر الشرطة - التي تدير نقاط التفتيش الأمنية في طرق سيناء الرئيسية- إنها وضعت حواجز إضافية على الطرق الرئيسية والطرق الخلفية للبحث عن الرجلين اللذين يعتقد أنهما دخلا مصر عبر حدودها الجنوبية مع السودان.
وأوضح مصدر أمني أن "الشرطة وزعت نشرة على مديريات الأمن بمحافظات قناة السويس وسيناء بمواصفات شاحنة صغيرة قالت انه يشتبه في أنها تحمل كميات من المتفجرات وعلى متنها اثنين من السودانيين تعتقد الشرطة أنهما يعتزمان تنفيذ هجمات إرهابية ضد منشات سياحية بسيناء."
وأضاف الصدر أن الشرطة تعتقد أن الرجلين كانا في الشاحنة "ويعتزمان تنفيذ هجمات إرهابية ضد منشات سياحية بسيناء."
وذكرت مصادر أمنية أن الشرطة المصرية تفتش أيضا جميع السيارات الخاصة في المنطقة الحدودية بين شمال وجنوب سيناء.
وكانت السلطات المصرية رحلت أمس الجمعة خمسة أشخاص من عرب 48 إلى إسرائيل بعد ضبطهم داخل الأراضي المصرية .
وقال مصدر أمني : "الإسرائيليون الخمسة ضبطوا داخل الأراضي المصرية الشهر الماضي".
وأضاف أن شاحنة تابعة للشرطة المصرية نقلت الخمسة صباح الجمعة من محافظة الإسماعيلية إلى معبر طابا على الحدود بين مصر وإسرائيل لتسليمهم إلى الجانب الإسرائيلي.
وكانت مصادر سودانية كشفت النقاب عن قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بتدريب عناصر سودانية من حركة عبد الواحد محمد نور المتمردة بدارفور، في صحراء النقب، لتنفيذ عمليات تخريبية ونهب لمرافق حكومية.
وأشار وزير الدولة بوزارة الثقافة والشباب والرياضة السوداني د. أمين حسن عمر في تصريحات لصحيفة "البيان" الإماراتية إلي وجود معسكر إسرائيلي داخل الكيان شمال سيناء لتدريب كوادر عبد الواحد – التي فتحت مكتب لها في إسرائيل- علي عمليات النهب والتخريب ومهاجمة المرافق الحكومية الحيوية.
وكانت سيناء شهدت ثلاثة إنفجارات خلال أعوام 2004 و2005 و 2006 بدأت 7 أكتوبر/ تشرين الاول عام 2004 في منتجع طابا القريب من الحدود مع إسرائيل المتزامن مع الاحتفال بنصر السادس ن أكتوبر ، ثم يوم 23 يوليو / تموز عام 2005 في منتجع شرم الشيخ، المتزامن مع احتفالات ثورة يوليو، ثم في مدينة دهب في 24 ابريل/ نيسان عام 2006 ، المتزامن مع عيد تحرير سيناء.
رويترز - الإسلام اليوم
وقالت مصادر الشرطة - التي تدير نقاط التفتيش الأمنية في طرق سيناء الرئيسية- إنها وضعت حواجز إضافية على الطرق الرئيسية والطرق الخلفية للبحث عن الرجلين اللذين يعتقد أنهما دخلا مصر عبر حدودها الجنوبية مع السودان.
وأوضح مصدر أمني أن "الشرطة وزعت نشرة على مديريات الأمن بمحافظات قناة السويس وسيناء بمواصفات شاحنة صغيرة قالت انه يشتبه في أنها تحمل كميات من المتفجرات وعلى متنها اثنين من السودانيين تعتقد الشرطة أنهما يعتزمان تنفيذ هجمات إرهابية ضد منشات سياحية بسيناء."
وأضاف الصدر أن الشرطة تعتقد أن الرجلين كانا في الشاحنة "ويعتزمان تنفيذ هجمات إرهابية ضد منشات سياحية بسيناء."
وذكرت مصادر أمنية أن الشرطة المصرية تفتش أيضا جميع السيارات الخاصة في المنطقة الحدودية بين شمال وجنوب سيناء.
وكانت السلطات المصرية رحلت أمس الجمعة خمسة أشخاص من عرب 48 إلى إسرائيل بعد ضبطهم داخل الأراضي المصرية .
وقال مصدر أمني : "الإسرائيليون الخمسة ضبطوا داخل الأراضي المصرية الشهر الماضي".
وأضاف أن شاحنة تابعة للشرطة المصرية نقلت الخمسة صباح الجمعة من محافظة الإسماعيلية إلى معبر طابا على الحدود بين مصر وإسرائيل لتسليمهم إلى الجانب الإسرائيلي.
وكانت مصادر سودانية كشفت النقاب عن قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بتدريب عناصر سودانية من حركة عبد الواحد محمد نور المتمردة بدارفور، في صحراء النقب، لتنفيذ عمليات تخريبية ونهب لمرافق حكومية.
وأشار وزير الدولة بوزارة الثقافة والشباب والرياضة السوداني د. أمين حسن عمر في تصريحات لصحيفة "البيان" الإماراتية إلي وجود معسكر إسرائيلي داخل الكيان شمال سيناء لتدريب كوادر عبد الواحد – التي فتحت مكتب لها في إسرائيل- علي عمليات النهب والتخريب ومهاجمة المرافق الحكومية الحيوية.
وكانت سيناء شهدت ثلاثة إنفجارات خلال أعوام 2004 و2005 و 2006 بدأت 7 أكتوبر/ تشرين الاول عام 2004 في منتجع طابا القريب من الحدود مع إسرائيل المتزامن مع الاحتفال بنصر السادس ن أكتوبر ، ثم يوم 23 يوليو / تموز عام 2005 في منتجع شرم الشيخ، المتزامن مع احتفالات ثورة يوليو، ثم في مدينة دهب في 24 ابريل/ نيسان عام 2006 ، المتزامن مع عيد تحرير سيناء.
رويترز - الإسلام اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق