لن نركع إلا لله
>>
"إننا نرفض بشكل قاطع كل أشكال وصيغ المبادرات التى من شأنها إصباغ الشرعية على النظام المصرى والتى يعتقد فيه أنه نظام علمانى ديكتاتورى محارب لله ورسله، وندعوا النظام المصرى إلى التوبة من كافة جرائمه التى إرتكبها ومازال مصراً عليها فى حق الله وحق الشعب المسكين الذى يتجرع كؤوس الذل والهوان ليل نهار ويتسربل بسرابيل الفقر والجوع على يد هذا النظام المتجبر، ونؤكد أن دعوى إجماع الفصائل الجهادية على المراجعات التى صاغها سيد إمام هى دعوى باطلة وزائفة يعلم بطلانها وزيفها مروجوها قبل غيرهم، كيف هذا وغالبية المعتقليين من التيار الجهادي داخل سجون الوادي الجديد والمرج وليمان أبوزعبل وأبى زعبل شديد الحراسة ووادى النطرون واحد يرفضون تلك المراجعات بكل وضوح وصراحة، رغم الممارسات القمعية التى استمرت لأكثر من 15 سنة مروا بها بظروف مطابقة تماماً لما حدث فى أبوغريب وجوانتنامو.
>>
ونؤكد أنه لا علاقة لنا من قريب أو بعيد بالمدعو منتصر الزيات والذى يلقب زوراً وبهتاناً بمحامى الجماعات الإسلامية وما هو إلا أداة من أدوات أمن الدولة للطعن فينا والنيل منا. ونذكر الرأى العام ان سيد إمام مكث فى المخابرات ثلاث سنوات، ثم خرج علينا بعد ذلك بمراجعاته التى يروج لها اليوم مع قرب صدور قانون مكافحة "الإرهاب" واضطرار الدولة للإفراج عن المعتقلين طبقاً لقانون الطوارىء.
>>
وإننا ندعوا العقلاء وذوي البصائر ألا يثقوا بهذه المراجعات التى خرجت من رحم المخابرات وأمن الدولة وأقبية السجون لأن صاحبها والمنسوبة إليه هو نفسه الذى كتب رسائل (الحوار مع الطواغيت مقبرة الدعوة والدعاة ، تحقيق التوحيد بقتال الطواغيت، الرد على الشيخ الألبانى بشأن السكوت عن الحكام المرتدين ، كشف الزور والبهتان عن حلف الكهنة والسلطان) وعناوين هذه الرسائل تغنى عن قراءة مضمونها لمن لم يقرأها.
>>
إننا ندعم كل الحركات الجهادية فى العالم ونرى فيهم أمل الأمة وطليعتها نحو مستقبلها المشرق، ونقول لأمتنا المسلمة مهما طال الليل فلابد من بزوغ الفجر". (محمد الظواهرى ،محمد حجازى،محمد الاسوانى ،محمد جمال،سيد حسنى ،احمد سلامه،احمد عشوش، توفيق العفنى)
>>
"إننا نرفض بشكل قاطع كل أشكال وصيغ المبادرات التى من شأنها إصباغ الشرعية على النظام المصرى والتى يعتقد فيه أنه نظام علمانى ديكتاتورى محارب لله ورسله، وندعوا النظام المصرى إلى التوبة من كافة جرائمه التى إرتكبها ومازال مصراً عليها فى حق الله وحق الشعب المسكين الذى يتجرع كؤوس الذل والهوان ليل نهار ويتسربل بسرابيل الفقر والجوع على يد هذا النظام المتجبر، ونؤكد أن دعوى إجماع الفصائل الجهادية على المراجعات التى صاغها سيد إمام هى دعوى باطلة وزائفة يعلم بطلانها وزيفها مروجوها قبل غيرهم، كيف هذا وغالبية المعتقليين من التيار الجهادي داخل سجون الوادي الجديد والمرج وليمان أبوزعبل وأبى زعبل شديد الحراسة ووادى النطرون واحد يرفضون تلك المراجعات بكل وضوح وصراحة، رغم الممارسات القمعية التى استمرت لأكثر من 15 سنة مروا بها بظروف مطابقة تماماً لما حدث فى أبوغريب وجوانتنامو.
>>
ونؤكد أنه لا علاقة لنا من قريب أو بعيد بالمدعو منتصر الزيات والذى يلقب زوراً وبهتاناً بمحامى الجماعات الإسلامية وما هو إلا أداة من أدوات أمن الدولة للطعن فينا والنيل منا. ونذكر الرأى العام ان سيد إمام مكث فى المخابرات ثلاث سنوات، ثم خرج علينا بعد ذلك بمراجعاته التى يروج لها اليوم مع قرب صدور قانون مكافحة "الإرهاب" واضطرار الدولة للإفراج عن المعتقلين طبقاً لقانون الطوارىء.
>>
وإننا ندعوا العقلاء وذوي البصائر ألا يثقوا بهذه المراجعات التى خرجت من رحم المخابرات وأمن الدولة وأقبية السجون لأن صاحبها والمنسوبة إليه هو نفسه الذى كتب رسائل (الحوار مع الطواغيت مقبرة الدعوة والدعاة ، تحقيق التوحيد بقتال الطواغيت، الرد على الشيخ الألبانى بشأن السكوت عن الحكام المرتدين ، كشف الزور والبهتان عن حلف الكهنة والسلطان) وعناوين هذه الرسائل تغنى عن قراءة مضمونها لمن لم يقرأها.
>>
إننا ندعم كل الحركات الجهادية فى العالم ونرى فيهم أمل الأمة وطليعتها نحو مستقبلها المشرق، ونقول لأمتنا المسلمة مهما طال الليل فلابد من بزوغ الفجر". (محمد الظواهرى ،محمد حجازى،محمد الاسوانى ،محمد جمال،سيد حسنى ،احمد سلامه،احمد عشوش، توفيق العفنى)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق