الموضوع مجرد أفكار : في النقاط التالية :شعار الموضوع: خلاص الإخوان هيبطلوا سياسة ويسرحوا ببيض وسميييييط !!
عد معايا 1 2 3 4 5 ...... 30 (خلاص الإخوان بح) .
نهاية الجماعة دون اعتقال ودون مصادرة أموال ودون قوانيين ودون "قمع " ووووو... إلخ
الحل في كيان حزبي أو حركة أو جماعة جديدة تجمع كل المصريين في بوتقة واحدة .
المجتمع المصري ينجذب لكل ما هو إسلامي فلما لا نصنع كيانا منافساً للإخوان يجمع المصريين والإسلاميين المتحمسين للعمل الاجتماعي وتنمية الاقتصاد والتطور بعيداً عن السياسة ونظام الحكم. ؟؟!!
العمل على خدمة المجتمع ، الاستفادة من جدية الإسلاميين وحماسهم ، في تنمية المجتمع ، ومن ثم احتوائهم .
هذا النموذج موجود ( مع الفارق ) ولكنه مصغر "أنصار السنة" ولكن لا ظهور إعلامي له ، لا مكاتب ، لا صحف مشهورة .
السادات كان صاحب رؤية في تقوية طرف لمواجهة الطرف الآخر ، لكن أين الطرف الآخر، هذه الفكرة تسعى لتقوية طرف واحتواء الشارع تحت سيطرة الحكومة.
لا بد من الاعتراف أن الإسلاميون قادمون ، فإما أن تبادر بصنع هذا الكيان التابع أو إما أن تنتظر الطوفان .
الإسلاميون الآن في فترة "بيات شتوي أو خمول صيفي" في انتظار تمهييييد الأرضية الخصبة للانطلاق ، فإما الاستيعاب من خلال أنشطة يندمجوا فيها لمعرفتهم واستيعابهم وإما أن يظلوا في التغول والاختفاء ، إلى أن نستيقظ على زلزال مدمر.
جماعة أو حزب أو حركة ...... (الإصلاح والتنمية المصرية) ، على غرار العدالة والتنمية التركي .
الفكرة ببساطة الاستفادة من قدرات الإسلاميين وحماسهم واستيعابهم في عمل حزبي أو حركة أو جماعة اجتماعية تنموية بعيدة عن السلطة.
والنتيجة سحب البساط من تحت أقدام الإخوان بدون أي تحركات أمنية والبقية لك أن تتصوروها (......).
الساحة لم يعد بها إلا الإخوان والوطني وأحزاب كرتونية ، والشعب يميل للإخوان بجهل أنهم هم من يمثل الإسلام وأن الطرف الآخر يمثل الفساد ، بفعل الإعلام ووووو....إلخ .
لو وجدت القاعدة أو أي تنظيم إسلامي لانضم إليها الشعب تحت تخدير أن هذا هو الإسلام أو المخلص أو الحل .
بعد انحسار التيارات الإسلامية التي تواجه الإخوان ، بدأت الجماعة في التغول ، لكن بفعل الضربات الأمنية انكسرت شوكتها ، لكن المكسب فضائح إعلامية ، اتهامات بالقمع والديكاتورية وانتهاك حقوق الإنسان ( اسطوانة الغرب المشروخة).
خاص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق