ينعي تنظيم الجهاد المصري ، الأمة الإسلامية عامةً و المجاهدين خاصةً ، سيد إمام عبد العزيز المنظر للفكر الجهادي سابقاً و صاحب كتابي العمدة في إعداد العدة و الجامع في طلب العلم الشريف
>>
حيث تخاذل عن دينه و ترك تحرير المقدسات الإسلامية و ترك إخوانه يقتلوا و ترك أخواته ينتهك أعراضهن و قام بعمل ما يسمي الوثيقة أو ترشيد العمل الجهادي و لا نعجب من هذا الكلام فإن كل إنسان له محكات يظهر من خلالها معدنه. فقد قال سيد إمام من قبل في كتاب العلم : " إن جهاد الجماعات الإسلامية أولي من جهاد الحكام " و بعد ذلك ترك أصلاً الساحة الجهادية
>>
فهل العمل في الساحة الجهادية من أجل المنصب ؟ إن كان هذا فتباً و ويلاً لمن يعمل لأجل هذا الغرض الحقير و من العجب أنه عندما حدثت أحداث سبتمبر كتب مقالاً في هذا الأمر كان أبرز ما ما كُتب فيه
>>
إن الإرهاب من الإسلام و من أنكر ذلك فقد كفر ، قال تعالي وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم و ءاخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم و ما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم و أنتم لا تظلمون الأنفال 60
أمريكا دولة كافرة عدوة لله و لرسوله و المؤمنين
خطاء القول أن المدنيين أبرياء
تحريم الحزن علي ما وقع للأمريكيين و تحريم مواساتهم
كل من تحالف مع أمريكا لمحاربة المسلمين فهو كافر
خطاء تسمية الدول الغربية بالعالم المتحضر
الشرعية الدولية طاغوت معبود من دون الله
القوانين الوضعية قانون جديد من شرّعها أو عمل بها فقد كفر
الديمقراطية و ما ينطوي تحتها دين جديد من إتبعها أو دعي إليها فقد كفر
فهذه هي العناصر الأساسية لكلامه قبل القبض عليه تعليقاً علي أحداث سبتمبر
أما الآن فهذا كلامه - كلام الوثيق أو ترشيد العمل الجهادي - فهل هناك في أجهزة الإستخبارات و أجهزة أمن الدولة علماء شرعيين تتلمذ علي يديهم سيد إمام لكي يطل علينا هذه الأيام بما يسمي ( بترشيد العمل الجهادي ) أم أنه حب الظهور و اللمعان حتي و لو كان هذا في مقابل التنازل عن دينه و أرضه و عرض المسلمين
>>
ومن هذا المنطلق فإننا نحذر الأمة الإسلامية من السير في هذا الطريق الخبيث الذي تكاتفت أجهزة المخابرات لتنفيذه و كانت الوجهة الإعلامية لتنفيذ هذا المخطط لهم هو إمام. و لا حول و لا قوة إلا بالله
>>
عبر البريد
>>
حيث تخاذل عن دينه و ترك تحرير المقدسات الإسلامية و ترك إخوانه يقتلوا و ترك أخواته ينتهك أعراضهن و قام بعمل ما يسمي الوثيقة أو ترشيد العمل الجهادي و لا نعجب من هذا الكلام فإن كل إنسان له محكات يظهر من خلالها معدنه. فقد قال سيد إمام من قبل في كتاب العلم : " إن جهاد الجماعات الإسلامية أولي من جهاد الحكام " و بعد ذلك ترك أصلاً الساحة الجهادية
>>
فهل العمل في الساحة الجهادية من أجل المنصب ؟ إن كان هذا فتباً و ويلاً لمن يعمل لأجل هذا الغرض الحقير و من العجب أنه عندما حدثت أحداث سبتمبر كتب مقالاً في هذا الأمر كان أبرز ما ما كُتب فيه
>>
إن الإرهاب من الإسلام و من أنكر ذلك فقد كفر ، قال تعالي وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم و ءاخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم و ما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم و أنتم لا تظلمون الأنفال 60
أمريكا دولة كافرة عدوة لله و لرسوله و المؤمنين
خطاء القول أن المدنيين أبرياء
تحريم الحزن علي ما وقع للأمريكيين و تحريم مواساتهم
كل من تحالف مع أمريكا لمحاربة المسلمين فهو كافر
خطاء تسمية الدول الغربية بالعالم المتحضر
الشرعية الدولية طاغوت معبود من دون الله
القوانين الوضعية قانون جديد من شرّعها أو عمل بها فقد كفر
الديمقراطية و ما ينطوي تحتها دين جديد من إتبعها أو دعي إليها فقد كفر
فهذه هي العناصر الأساسية لكلامه قبل القبض عليه تعليقاً علي أحداث سبتمبر
أما الآن فهذا كلامه - كلام الوثيق أو ترشيد العمل الجهادي - فهل هناك في أجهزة الإستخبارات و أجهزة أمن الدولة علماء شرعيين تتلمذ علي يديهم سيد إمام لكي يطل علينا هذه الأيام بما يسمي ( بترشيد العمل الجهادي ) أم أنه حب الظهور و اللمعان حتي و لو كان هذا في مقابل التنازل عن دينه و أرضه و عرض المسلمين
>>
ومن هذا المنطلق فإننا نحذر الأمة الإسلامية من السير في هذا الطريق الخبيث الذي تكاتفت أجهزة المخابرات لتنفيذه و كانت الوجهة الإعلامية لتنفيذ هذا المخطط لهم هو إمام. و لا حول و لا قوة إلا بالله
>>
عبر البريد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق