
دكتور فضل ينشر مراجعاته ترشيد الجهاد في مصر والعالم الحلقة 12 القادة الحقيقيون مكانهم في الصفوف الأمامية وليس في المغارات النائية تحت حماية القبائل وأجهزة الاستخبارات مبدأ السمع والطاعة يعني إلغاء الإسلاميين عقولهم ، سبع نصائح يقدمها الدكتور فضل في هذه الحلقة الى أتباع الجماعات الإسلامية، تبدو في ظاهرها نوعاً من الوعظ الديني العام، لكن المستوى الأعمق في قراءتها يأخذنا إلى رسائل سياسية مضمرة، واشتباكات «مشفرة» مع منهج التربية العقائدية التي يحشد بها تنظيم القاعدة أنصاره.
>>
ويلفت النظر مطالبة الدكتور فضل للإسلاميين بالتوقف عن اعتماد مبدأ السمع والطاعة، الذي يدفعهم إلى إلغاء عقولهم وارتكاب مخالفات شرعية، تنفيذاً لأوامر قادتهم المُختفين في الكهوف وليس في الصفوف الأمامية، كما يجب عليهم.وتثير النصيحة الأخيرة في حلقة اليوم جدلاً متوقعاً، إذ إنها تدعو إلى الوفاء بالعهود، بمعنى ضرورة الالتزام بقرار وقف الصدام مع السلطات الحاكمة في الدول الإسلامية.
>>
وهي رسالة واضحة تطمئن أولئك المتشككين حتى الآن في صدقية هذه المراجعات، لكنها في الوقت نفسه تطرح أسئلة عن إمكان استفادة الحكومات من مثل هذه النصيحة في مطالبة معارضيها باحترام الاتفاقات الدولية التي وقعتها هي بعيداً عن توجهات شعوبها، مثل معاهدة كامب ديفيد على سبيل المثال।وفي ما يلي نص الحلقة الثانية عشرة من الكتاب على الرابط:
>>
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=35355
>>
ويلفت النظر مطالبة الدكتور فضل للإسلاميين بالتوقف عن اعتماد مبدأ السمع والطاعة، الذي يدفعهم إلى إلغاء عقولهم وارتكاب مخالفات شرعية، تنفيذاً لأوامر قادتهم المُختفين في الكهوف وليس في الصفوف الأمامية، كما يجب عليهم.وتثير النصيحة الأخيرة في حلقة اليوم جدلاً متوقعاً، إذ إنها تدعو إلى الوفاء بالعهود، بمعنى ضرورة الالتزام بقرار وقف الصدام مع السلطات الحاكمة في الدول الإسلامية.
>>
وهي رسالة واضحة تطمئن أولئك المتشككين حتى الآن في صدقية هذه المراجعات، لكنها في الوقت نفسه تطرح أسئلة عن إمكان استفادة الحكومات من مثل هذه النصيحة في مطالبة معارضيها باحترام الاتفاقات الدولية التي وقعتها هي بعيداً عن توجهات شعوبها، مثل معاهدة كامب ديفيد على سبيل المثال।وفي ما يلي نص الحلقة الثانية عشرة من الكتاب على الرابط:
>>
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=35355
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق